أطلقت وزارة الثقافة والشباب جائزة البردة عام 1425 هـ / 2004 م احتفالاً بذكرى المولد النبوي الشريف، واليوم مع إطلاق نسخة هذا العام من الجائزة وهي النسخة السادسة عشرة، ترسخ الجائزة مكانتها كمنصة إماراتية عالمية تحتفي بالتنوع في الثقافة الإسلامية وممارساتها الجمالية، تكريماً للإبداع المتميز في الأنماط الفنية الإسلامية التقليدية وتقديراً للغة العربية وجمالياتها، وتختص باستقطاب مشاركة الشعراء والخطاطين والفنانين الذين ألهموا في أعمالهم بالسيرة الشريفة للنبي محمد (ص)، والقرآن الكريم والحديث الشريف، وقد بلغ عدد من احتفت بهم الجائزة حتى العام 2018، أكثر من 300 فائزاً تقديراً لعملهم المتميز.
وتتوزع مساهمات المرشحين للجائزة تقليديًا ضمن ثلاثة تخصصات هي:
وبهدف تنمية جوانب الابداع وتوسيع نطاق فئات جائزة البردة، استحدثت النسخة السادسة عشرة من الجائزة فئة رابعة جديدة وهي:
من خلال تسليط الضوء على شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم وسيرته العطرة في ذكرى مولده الشريف، تهدف الجائزة إلى:
أهم التواريخ للدورة السادسة عشرة هي كالتالي:
ينطبق فقط على فئات الخط والزخرفة. يجب على المتقدم ضمان الوقت الكافي لشحن عملهم الفني ليتم استلامه من قبل الوزارة قبل تاريخ ١٥ أكتوبر.*